من حيث ضخامته
_ يعتبر الفيل من أضخم حيونات الغابة فهو عملاقها بإمتياز .
_ قد يصل وزن الفيل إلى حوالي 7 أطنان و إرتفاعه قد يصل إلى حوالي 11 أقداما .
_ أما بالنسبة لمولود الفيل فهو يعتبر أكبر مولود في الغابة فهو يصل وزنه إلى طن . و هو ما قد يؤدي إلى موته لذلك نجد الأنثى تلد مولودها في المياء .
_ يأكل في اليوم حوالي 150 كيلو من الأعشاب و يشرب حوالي 150 لترا من الماء .
_ يستطيع الفيل أن يقطع حوالي 48 كيلو متر في الساعة و على الرغم من وزنه الثقيل .
_ و على الرغم من أن الفيل يعتبر عملاق الغابة فهو خجول جدا ولا يتغذى إلا على النبتات الخضراء .
_ ينضج الفيل في عمر العشرين السنة و قد يصل في العمر إلى 70 سنة .
أذناه
_ يمتلك الفيل أذنان كبيرتان و هما يمكناه من السمع المرف . كما أن لهما وظيفة مهمة أخرى و هي تبريد الدم في عروق جسمه و هو ما يساهم تخفيض درجة حرارته .
أسنان الفيل
_ يلد الفيل و هو عنده 4 أسنان ، و في كل فك نجد سن واحد .
_ يستبدل الفيل أسنانه طول حياته 6 مرات .
_ في بعض الأحيان تكون أسنانه هي سبب موته لأنها عندما تبلى لا يستطيع المضغ بالتالي لا يأكل فيموت.
خرطوم الفيل
_ يعتبر الخرطوم من ميزات الفيل فهو ضخم جدا و ذو دورهام في حياته .
_ يعتبر الخرطوم أنف و شفة للفيل في نفس الوقت .
_ و يساعد الخرطوم على :
_ الفيل لا يستطيع الإنثنى و بهذا فإن خرطومه يساعده على إلتقاط طعامه .
_ كما يستعمل الفيل في رشف الماء ليضعه في فمه أو يرشه على جسده .
أصدقاء الفيل
_ يمتلك الفيل عدة أصدقاء من فصيلة الطيور و هي تصاحبه في تنقله و تقف فوق ظهره لكي تحرسه و هي دائما تنظر في الإتجاه المخالف لإتجاه الفيل وكأن الفيل ينظر إلى الأمام و الخلف في نفس الوقت . وتستفاد هي من ذلك بإلتقاطها للحشرات التي فوق جلده .
التكاثر عند الفيل
- تكم خصية الفيل في داخل التجويف البطني وهو ما من شأنه أن يكون دائما مرتفع الحرارة و خاصة في الأماكن الحارة .
- أما بالبنسبة لأنثى الفيل فإنها تلد و هي واقفة لأن أجزاء جسمها لا تساعدها على الولادة وهي باركة .وعادة تلد في الماء خوفا على دغلها أي الفيل الوليد أن يموت أو أن يقع على الأرض . لذلك نجدها تدخل ألى ساحل البحر إلى أن يبلغ الماء بطنها وتلد ولدها على الماء والإناث من الفيلة تقوم بمساعدتها . وذلك لصعوبة عملية الولادة عند الفيلة و ذلك لكبر حجمها حيث يبلغ حجم الوليد 100 كيلو غرام .
صيد الفيل
- الفيل ينام في أغلب الأوقات واقفا و مستندا إلى فروع الأشجار و بذلك يحاول الصيادون صيده في تلك الحالة و ذلك بقطع الفروع فيسقط .
تعليقات
إرسال تعليق